الجامعة الجورجية الأمريكية

الجامعة الجورجية الأمريكية (GAU)

تأسست الجامعة الجورجية الأمريكية (GAU) كمشروع ماجستير في إدارة الأعمال من Elene Jamarjashvili MBA ، في عام 2001 ، أثناء دراستها في جامعة ولاية أتلانتا (الولايات المتحدة الأمريكية). في البداية ، تم تصميم الجامعة على أنها كلية حقوق مع الخريجين ليحصلوا على درجة دكتوراه في القانون (JD).

في أتلانتا ، التقت إيلين جامارجاشفيلي مع كينيث أ. كوتشو ، المحامي البارز في الولايات المتحدة وأوروبا. كان السيد كوتشو مهتمًا بصدق بإنشاء الجامعة ووافق على مساعدة الجامعة في إقامة شراكة مع إحدى كليات الحقوق الأمريكية الرائدة - كلية واشنطن للقانون بالجامعة الأمريكية (واشنطن العاصمة).

في بداية عام 2002 ، عادت Elene Jamarjashvili إلى تبليسي وبدأت في تحسين خطة العمل والبحث عن مستثمر (مستثمرين) مناسبين. في ذلك الوقت قابلت آر. مايكل كوجيل ، المستشار الممول من الولايات المتحدة للحكومة الجورجية لتنفيذ مشاريع خط أنابيب باكو-جيهان (BTC) وجنوب القوقاز (SCP). وافق السيد كوجيل على تقديم المشورة للسيدة جامارجاشفيلي ثم أصبح رئيس الجامعة.

تأسيس الجامعة الجورجية الأمريكية تبليسي

كان الطلب في تبليسي على جامعة غربية حقًا واضحًا لدرجة أنه على الرغم من حقيقة أنه في ذلك الوقت كانت هناك بالفعل كليات إدارة أعمال دولية قيد التشغيل ، كان الاهتمام ببرنامج يقدم برامج مشتركة في إدارة الأعمال والقانون كبيرًا بما يكفي للمضي قدمًا في افتتاح كلية إدارة الأعمال وكلية الحقوق في الجامعة الجورجية الأمريكية تبليسي في 2005.

في فبراير 2005 ، تم تشكيل شركة مشتركة ذات مسئولية محدودة من مستثمرين أمريكيين وجورجيين. وضعت هذه المجموعة المخصصة ومجلس إدارتها معايير الإدارة المالية والتشغيلية التي تتماشى مع المعايير الدولية والأخلاقية والتعليمية الصارمة اللازمة. تمتلك هذه المجموعة من المستثمرين مجموعة واسعة من المعرفة والخبرة مثل:

في العام الدراسي 2011/2012 ، أضافت GAU برنامج العلاقات الدولية والدبلوماسية إلى كلية الحقوق التابعة لها ، مما أدى إلى تغيير الاسم إلى كلية القانون والعلوم الاجتماعية. في العام الدراسي 2012/2013 ، بسبب الأداء الناجح لكليهما إدارة الأعمال و  القانون المدارس ، وبالنظر إلى أولويات الدولة وطلب السوق ، افتتحت GAU كلية العلوم الطبيعية والهندسة. في العام الدراسي 2013-14 ، أضافت GAU مدرسة التربية الليبرالية والعلوم الإنسانية.